حقائق ممتعة عن غامبيا - عجائب أفريقيا السبعة!
حقائق ممتعة عن غامبيا - عجائب أفريقيا السبعة!
1970s
هل أدركت - أن معظم الساحة لم تفهم غامبيا حتى عام 1977. والأفريقية الصغيرة ش. س . أصبحت غامبيا نقطة محورية للاهتمام في جميع أنحاء العالم عندما وفرت الإعداد لمسلسل تلفزيوني "Roots" لعام 1977 ، وهذا هو التطبيق التلفزيوني الأكثر مشاهدة 1/3 في كل العصور ، بعد "M * A * S * H" و "دالاس".
جغرافية
هل - غامبيا هي ولاية ، مع غابات استوائية مترفة وأودية خصبة ضخمة ، على ساحل غرب إفريقيا. إنها واحدة من أصغر البلدان في العالم. من الغريب أن غامبيا هي المستعمرة البريطانية الأكثر فاعلية في العالم وتحيط بها بالكامل مستعمرة فرنسية سابقة (السنغال).
بانجول
هل - عاصمة العاصمة هي بانجول ، التي كانت مركزا للهواية التجارية بالنظر إلى حقيقة أن الاستقلال عن المملكة المتحدة في عام 1965. في القرون الماضية ، كانت بانجول واحدة من أولى المدن التي بنيت في غرب أفريقيا. بصرف النظر عن بانجول ، هناك ، بالطبع ، مدن مهمة أخرى: سيوكوندا ، بريكاما ، باكاو ، وفرافيني.
جزيرة جيمس
هل فهمت - تفتخر الدولة بموقع التراث العالمي لليونسكو في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: جزيرة جيمس والمواقع ذات الصلة. بلا شك ، كل مكان هو باب مفتوح للخارج ، حيث تم إرسال الآلاف من العبيد إلى الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي. موقع التراث العالمي هذا ، على نهر غامبيا ، هو إرث لسجلات طويلة لأفراد الأسرة بين إفريقيا وثلاثة مواقع دولية أوروبية (البرتغال والمملكة المتحدة وفرنسا) ، من فترات ما قبل العبودية إلى جمهورية غامبيا ، واحدة من الدول السوداء النهائية على الكوكب. في الحقيقة ، لقد أصبحت صفحة الويب هذه الوجهة السياحية الأكثر شعبية في البلاد.
طيور برية
هل تعلم - أن الغابات المطيرة ، التي تشكل أكثر من 28٪ من أراضي البلاد ، توفر موطنًا لمجموعة من الطيور - التي تعد واحدة من أكبر عدد وافر في غرب إفريقيا - والتي تشمل طيور العاصفة ، البجع ، الغاق ، والطيور ، اللقالق .
أحداث متعددة الترفيه
هل فهمت - شارك ثلاثة رياضيين على الأقل في جميع أنحاء البلاد (في نشاطين رياضيين) في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في أغسطس 2008. وفي منتصف الستينيات ، حصلت على استقلالها ، لكنها لم تعد تبدأ في التنافس داخل الأولمبياد حتى عام 1984. في بالإضافة إلى هذه الألعاب ، فهي تتنافس داخل ألعاب الكومنولث والألعاب الإفريقية وألعاب الجامعة العالمية.
غامبيا والولايات المتحدة
هل أدركت أن الروائي الأمريكي أليكس هالي قد زار Juffure ، غامبيا.
فقدت مدينة الحجر
هل تعلم - بصرف النظر عن جزيرة جيمس ، تمتلك غامبيا موقعًا تاريخيًا مختلفًا على الإنترنت: "دوائر الحجر في سينيجامبيا". منذ ذلك الحين ، كانت أعجوبة قديمة حيث كان الماضي حاضرًا دائمًا. يقع على طول نهر غامبيا ، هذا الموقع الذي يجمع 4 وكالات من الأحجار (كيرباتش ، سين نجايين ، وانار وواسو) ، هو واحد من عجائب إفريقيا الجديدة. من المثير للدهشة أنه من المتوقع أن تضم ما مجموعه أكثر من 1000 قطعة من الحجر. هذه الآثار ، التي لم تكن معروفة منذ زمن طويل داخل الولايات المتحدة ، "لوحات رائعة من الأعمال الفنية" في غرب إفريقيا ، قد بنيت من القرن الثالث قبل الميلاد إلى القرن السادس عشر الميلادي ؛ الفترات الأكثر شهرة من الناحية الفنية في تاريخ غامبيا. أصبحت هذه المنطقة الضخمة من الأحجار تسمى موقع التراث العالمي باستخدام اليونسكو في عام 2006. دون شك ، يحافظ هذا الموقع على طريقة الحياة المحلية.
شخصيات مشهورة
هل فهمت - والي نداو كان الأمين العام للأمم المتحدة للمستوطنات البشرية.
كرة القدم
هل فهمت - في غضون 12 شهرًا من عام 2009 ، قدمت غامبيا نموذجًا للعديد من الدول داخل العالم الثالث. على الرغم من امتلاكها واحدة من أسوأ هياكل الأنشطة الرياضية في أفريقيا ، إلا أنها حصلت على كأس العالم تحت 17 سنة FIFA وتنافست في بطولة العالم (حيث احتلت المركز الحادي عشر قبل اليابان وكوستاريكا). الأبطال الأفارقة هم: كيمو فاتي ، إيبريما ساهو ، باكا سيساي ، بوبا سما ، سايكو جوانه ، عمر بوجانج ، بوبا جالو ، إسماعيل سوانه ، إيبريما بوجانغ ، عثمان دربوي ، لامين سانجو ساماثي ، دودا سيساي ، لامين ساماتي ، باتيه نانجاج ، ديمبا جانيث ، سانوسي جابي ، باكاري سانيانغ ، داربو ، كيسيما بوجانج ، ولامين غبا.
السياحة
هل تعرف- السياحة تنمو بشكل غير متوقع. منذ أوائل العقد الأول من القرن العشرين ، تعد البلاد واحدة من أشهر محطات العطلات في غرب إفريقيا. لماذا ا؟ هناك دولية من المسائل رهيبة للند والقيام به في غامبيا. تشتهر هذه الدولة الإفريقية النابضة بالحياة بشواطئها الرائعة والتنوع البيولوجي الغني والمأكولات الخاصة والبنية الاستعمارية وأماكن الإقامة الفاخرة والسجلات والبشر اللطيف والمسار والتقاليد. في الوقت نفسه ، هي واحدة من أكثر الدول استقرارًا. أقل من 100،000 مسافر ، في المتوسط ، يزورون هذه الجنة الصغيرة في المتوسط مع 85 ٪ من المسافرين من أوروبا واليابان وتايوان والولايات المتحدة الأمريكية. السياحة هي الدعامة الاقتصادية الثانية.
للمزيد من زيارة
1970s
هل أدركت - أن معظم الساحة لم تفهم غامبيا حتى عام 1977. والأفريقية الصغيرة ش. س . أصبحت غامبيا نقطة محورية للاهتمام في جميع أنحاء العالم عندما وفرت الإعداد لمسلسل تلفزيوني "Roots" لعام 1977 ، وهذا هو التطبيق التلفزيوني الأكثر مشاهدة 1/3 في كل العصور ، بعد "M * A * S * H" و "دالاس".
جغرافية
هل - غامبيا هي ولاية ، مع غابات استوائية مترفة وأودية خصبة ضخمة ، على ساحل غرب إفريقيا. إنها واحدة من أصغر البلدان في العالم. من الغريب أن غامبيا هي المستعمرة البريطانية الأكثر فاعلية في العالم وتحيط بها بالكامل مستعمرة فرنسية سابقة (السنغال).
بانجول
هل - عاصمة العاصمة هي بانجول ، التي كانت مركزا للهواية التجارية بالنظر إلى حقيقة أن الاستقلال عن المملكة المتحدة في عام 1965. في القرون الماضية ، كانت بانجول واحدة من أولى المدن التي بنيت في غرب أفريقيا. بصرف النظر عن بانجول ، هناك ، بالطبع ، مدن مهمة أخرى: سيوكوندا ، بريكاما ، باكاو ، وفرافيني.
جزيرة جيمس
هل فهمت - تفتخر الدولة بموقع التراث العالمي لليونسكو في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: جزيرة جيمس والمواقع ذات الصلة. بلا شك ، كل مكان هو باب مفتوح للخارج ، حيث تم إرسال الآلاف من العبيد إلى الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي. موقع التراث العالمي هذا ، على نهر غامبيا ، هو إرث لسجلات طويلة لأفراد الأسرة بين إفريقيا وثلاثة مواقع دولية أوروبية (البرتغال والمملكة المتحدة وفرنسا) ، من فترات ما قبل العبودية إلى جمهورية غامبيا ، واحدة من الدول السوداء النهائية على الكوكب. في الحقيقة ، لقد أصبحت صفحة الويب هذه الوجهة السياحية الأكثر شعبية في البلاد.
طيور برية
هل تعلم - أن الغابات المطيرة ، التي تشكل أكثر من 28٪ من أراضي البلاد ، توفر موطنًا لمجموعة من الطيور - التي تعد واحدة من أكبر عدد وافر في غرب إفريقيا - والتي تشمل طيور العاصفة ، البجع ، الغاق ، والطيور ، اللقالق .
أحداث متعددة الترفيه
هل فهمت - شارك ثلاثة رياضيين على الأقل في جميع أنحاء البلاد (في نشاطين رياضيين) في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في أغسطس 2008. وفي منتصف الستينيات ، حصلت على استقلالها ، لكنها لم تعد تبدأ في التنافس داخل الأولمبياد حتى عام 1984. في بالإضافة إلى هذه الألعاب ، فهي تتنافس داخل ألعاب الكومنولث والألعاب الإفريقية وألعاب الجامعة العالمية.
غامبيا والولايات المتحدة
هل أدركت أن الروائي الأمريكي أليكس هالي قد زار Juffure ، غامبيا.
فقدت مدينة الحجر
هل تعلم - بصرف النظر عن جزيرة جيمس ، تمتلك غامبيا موقعًا تاريخيًا مختلفًا على الإنترنت: "دوائر الحجر في سينيجامبيا". منذ ذلك الحين ، كانت أعجوبة قديمة حيث كان الماضي حاضرًا دائمًا. يقع على طول نهر غامبيا ، هذا الموقع الذي يجمع 4 وكالات من الأحجار (كيرباتش ، سين نجايين ، وانار وواسو) ، هو واحد من عجائب إفريقيا الجديدة. من المثير للدهشة أنه من المتوقع أن تضم ما مجموعه أكثر من 1000 قطعة من الحجر. هذه الآثار ، التي لم تكن معروفة منذ زمن طويل داخل الولايات المتحدة ، "لوحات رائعة من الأعمال الفنية" في غرب إفريقيا ، قد بنيت من القرن الثالث قبل الميلاد إلى القرن السادس عشر الميلادي ؛ الفترات الأكثر شهرة من الناحية الفنية في تاريخ غامبيا. أصبحت هذه المنطقة الضخمة من الأحجار تسمى موقع التراث العالمي باستخدام اليونسكو في عام 2006. دون شك ، يحافظ هذا الموقع على طريقة الحياة المحلية.
شخصيات مشهورة
هل فهمت - والي نداو كان الأمين العام للأمم المتحدة للمستوطنات البشرية.
كرة القدم
هل فهمت - في غضون 12 شهرًا من عام 2009 ، قدمت غامبيا نموذجًا للعديد من الدول داخل العالم الثالث. على الرغم من امتلاكها واحدة من أسوأ هياكل الأنشطة الرياضية في أفريقيا ، إلا أنها حصلت على كأس العالم تحت 17 سنة FIFA وتنافست في بطولة العالم (حيث احتلت المركز الحادي عشر قبل اليابان وكوستاريكا). الأبطال الأفارقة هم: كيمو فاتي ، إيبريما ساهو ، باكا سيساي ، بوبا سما ، سايكو جوانه ، عمر بوجانج ، بوبا جالو ، إسماعيل سوانه ، إيبريما بوجانغ ، عثمان دربوي ، لامين سانجو ساماثي ، دودا سيساي ، لامين ساماتي ، باتيه نانجاج ، ديمبا جانيث ، سانوسي جابي ، باكاري سانيانغ ، داربو ، كيسيما بوجانج ، ولامين غبا.
السياحة
هل تعرف- السياحة تنمو بشكل غير متوقع. منذ أوائل العقد الأول من القرن العشرين ، تعد البلاد واحدة من أشهر محطات العطلات في غرب إفريقيا. لماذا ا؟ هناك دولية من المسائل رهيبة للند والقيام به في غامبيا. تشتهر هذه الدولة الإفريقية النابضة بالحياة بشواطئها الرائعة والتنوع البيولوجي الغني والمأكولات الخاصة والبنية الاستعمارية وأماكن الإقامة الفاخرة والسجلات والبشر اللطيف والمسار والتقاليد. في الوقت نفسه ، هي واحدة من أكثر الدول استقرارًا. أقل من 100،000 مسافر ، في المتوسط ، يزورون هذه الجنة الصغيرة في المتوسط مع 85 ٪ من المسافرين من أوروبا واليابان وتايوان والولايات المتحدة الأمريكية. السياحة هي الدعامة الاقتصادية الثانية.
للمزيد من زيارة
Comments
Post a Comment